تم فتح باب الاعتماد للنسخة السابعة 
قشر البندق
( 1995 )
البرنامج الخاص، كلاسيكيات الجونة |
 
مصر
 |
 العربية |
 133 د

نبذة عن الفيلم

لمواجهة انخفاض إيرادات الفندق الذي يديره يلجأ رؤوف إلى الإعلان عن مسابقة لتناول أكبر كمية من الطعام بهدف جذب المزيد من النزلاء، لكن يتكالب على الاشتراك المئات من الفقراء وتتحول المسابقة إلى مأساة.

المخرج

خيري بشارة

كان خيري بشارة شغوف السينما منذ طفولته، وقد حقق حلمه ودرس السينما في المعهد العالي في القاهرة، وبعد تخرجه مباشرة عمل مساعد مخرج، وبدأ بالكتابة ودرس التمثيل أيضًا. في عام 1972م ساعد في إخراج فيلم “في الصحراء والبراري” وهو فيلم بولندي شهير، وأخرج من عام 1974م حتى عام 1986م نحو 12 فيلمًا وثائقيًا، وأمَّا أوَّل روائي من إخراجه فكان فيلم “الأقدار الدامية” عام 1976م، وقد حصل خيري بشارة على العديد من الجوائز المحلية والعالمية. من أبرز الأفلام التي قدَّمها خيري بشارة: “العوامة رقم 70″، “الطوق والأسورة”، “يوم مر ويوم حلو”، “كابوريا”، “آيس كريم في جليم”، “قشر البندق”. أخرج خيري العديد من المسلسلات، ومنها: “مسألة مبدأ”، “بنت اسمها ذات”.

المنتج

محمود ياسين

شركة الإنتاج

أفلام محمود ياسين

السيناريو

مدحت العدل

التصوير السينمائي

مونتاج

أحمد داود

صوت

طاقم العمل

محمود ياسين، حسين فهمي، عبلة كامل، علاء ولي الدين، محمد هنيدي، رانيا محمود ياسين

جهات الاتصال

International Sales: Sameh Fathy, smhfathi@yahoo.com

المزيد عن الفيلم

قال مدحت العدل أنه استوحى فكرة “قشر البندق” من حدثين مختلفين، الأول تأثره بفيلم “إنهم يقتلون الجياد أليس كذلك”، وقد يعتبر البعض “قشر البندق” هو تمصير للفيلم الأمريكي الذي تدور أحداثه حول الأزمة الاقتصادية بأميركا أوائل الثلاثينيات، مما اضطر الناس لفعل أي شيء من أجل الطعام، والحدث الثاني هو مشاهدته زحامًا شديدًا أمام مطعم في وسط القاهرة، بعد إعلانه عن تقديم جائزة سيارة كعرض ترويجي.جاء فيلم “قشر البندق” ضمن سلسلة أفلام تعاون فيها مدحت العدل مع خيري بشارة، في أعمال تمثل النوستالجيا لجيلي الثمانينيات والتسعينيات، وهو ما يجعل الفيلم يضمن مكانه ضمن سلسلة الأفلام الكلاسيكية التي يرممها مهرجان الجونة السينمائي لعرضها مرة أخرى في دور العرض، حيث تعيد للمشاهدين أجواء من زمن مرّ عليهم ربما يتمنون العودة إليه.في “قشر البندق” قد لا يتمنى البعض العودة إلى هذه القصة المأساوية التي تكتسي من باب الحيلة بألحان النجم الشهير حميد الشاعري، وكوميديا علاء ولي الدين ومحمد هنيدي في بداية ما عُرف لاحقًا بسينما الشباب، إذ يتنبأ الفيلم بثورة جياع في حال إذا ما استمر الوضع على ما كان عليه، “قشر البندق” كلمة تعبر عن المهمشين، الذين تسقطهم الطبقة العليا عن عمد من حساباتها وحسابات المجتمع ككل، وهو ما توحي به الأغنية الشهيرة “قلب البندق حبوه، قشر البندق يرموه”.يحمل فيلم “قشر البندق” ميزة هامة وهي التواصل بين الأجيال المختلفة في صناعته بداية من النجم محمود ياسين ومرورًا بحسين فهمي ثم وصولًا إلى النجوم الشباب وقتذاك هنيدي وولي الدين، لذا يمثل الفيلم في ذاته حوارًا بين الأجيال ونقاشًا عن الحاضر في وقته، وفرصة مثالية الآن للحديث عن زمن مضى في هذا العرض الاستعادي المرمم.

المنتج

محمود ياسين

شركة الإنتاج

أفلام محمود ياسين

السيناريو

مدحت العدل

مونتاج

أحمد داود

طاقم العمل

محمود ياسين، حسين فهمي، عبلة كامل، علاء ولي الدين، محمد هنيدي، رانيا محمود ياسين

جهات الاتصال

International Sales: Sameh Fathy, smhfathi@yahoo.com

المزيد عن الفيلم

قال مدحت العدل أنه استوحى فكرة "قشر البندق" من حدثين مختلفين، الأول تأثره بفيلم "إنهم يقتلون الجياد أليس كذلك"، وقد يعتبر البعض "قشر البندق" هو تمصير للفيلم الأمريكي الذي تدور أحداثه حول الأزمة الاقتصادية بأميركا أوائل الثلاثينيات، مما اضطر الناس لفعل أي شيء من أجل الطعام، والحدث الثاني هو مشاهدته زحامًا شديدًا أمام مطعم في وسط القاهرة، بعد إعلانه عن تقديم جائزة سيارة كعرض ترويجي.جاء فيلم "قشر البندق" ضمن سلسلة أفلام تعاون فيها مدحت العدل مع خيري بشارة، في أعمال تمثل النوستالجيا لجيلي الثمانينيات والتسعينيات، وهو ما يجعل الفيلم يضمن مكانه ضمن سلسلة الأفلام الكلاسيكية التي يرممها مهرجان الجونة السينمائي لعرضها مرة أخرى في دور العرض، حيث تعيد للمشاهدين أجواء من زمن مرّ عليهم ربما يتمنون العودة إليه.في "قشر البندق" قد لا يتمنى البعض العودة إلى هذه القصة المأساوية التي تكتسي من باب الحيلة بألحان النجم الشهير حميد الشاعري، وكوميديا علاء ولي الدين ومحمد هنيدي في بداية ما عُرف لاحقًا بسينما الشباب، إذ يتنبأ الفيلم بثورة جياع في حال إذا ما استمر الوضع على ما كان عليه، "قشر البندق" كلمة تعبر عن المهمشين، الذين تسقطهم الطبقة العليا عن عمد من حساباتها وحسابات المجتمع ككل، وهو ما توحي به الأغنية الشهيرة "قلب البندق حبوه، قشر البندق يرموه".يحمل فيلم "قشر البندق" ميزة هامة وهي التواصل بين الأجيال المختلفة في صناعته بداية من النجم محمود ياسين ومرورًا بحسين فهمي ثم وصولًا إلى النجوم الشباب وقتذاك هنيدي وولي الدين، لذا يمثل الفيلم في ذاته حوارًا بين الأجيال ونقاشًا عن الحاضر في وقته، وفرصة مثالية الآن للحديث عن زمن مضى في هذا العرض الاستعادي المرمم.