تم فتح باب الاعتماد للنسخة السابعة 
المادة
( 2024 )
اختيار رسمي خارج المسابقة |
 
المملكة المتحدة
,
الولايات المتحدة الأمريكية
,
فرنسا
 |
 الإنجليزية |
 140 د

نبذة عن الفيلم

تنحسر الأضواء عن النجمة الشهيرة إليزابيث سباركل بعد تقدُّم سنها، فتلجأ إلى عقار يحوِّلها إلى سو العشرينية الفاتنة، بشرط أن تكون إليزابيث لأسبوع وتتحول إلى سو في الأسبوع التالي، فما الذي  قد يفسد الخطة؟

المخرج

كورالي فارجا

مخرجة وكاتبة سيناريو فرنسية. شاركت بفيلمها القصير “الواقع +” في مهرجان ترايبيكا عام 2014. عرض فيلمها الأول “انتقام” في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي عام 2017 قبل أن يشارك في عدة مهرجانات أخرى أبرزها كليفلاند السينمائي الدولي. شاركت لاحقًا في إخراج إحدى حلقات مسلسل نتفلكس “ساندمان”. “المادة” هو ثاني أفلامها الطويلة، وحصل على جائزة السيناريو في مهرجان كان السينمائي، وجائزة اختيار الجمهور في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي.

المنتج

تيم بيفان، اريك فيلنر، كورالي فارجا

شركة الإنتاج

ووركينغ تايتل، إيه غود ستوري، يونيفرسال ستوديوز، بلاك سميث

السيناريو

كورالي فارجا

التصوير السينمائي

مونتاج

جيروم التابت، فالنتين فيرون، كورالي فارجا 

صوت

طاقم العمل

ديمي مور، مارغريت كوالي، دينيس كويد

جهات الاتصال

International Sales: The Match Factory GmbH , info@matchfactory.de; Middle East Distributor: Front Row Filmed Entertainment

المزيد عن الفيلم

في فيلمها الطويل الثاني “المادة”، تقدم المخرجة كورالي فارجا تصورًا شديد الدموية والقسوة، لفكرة أن يقابل الإنسان نفسه، والأسوأ أن يواجه المجتمع مرتين! الفيلم الحاصل على جائزة السيناريو في مهرجان كان في دورته السابعة والسبعين، تتابع أحداثه الممثلة إليزابيث (ديمي مور) التي خفتت عنها الأضواء وهي في عامها الخمسين، وبينما يبحث منتج برنامجها الرياضي عن بديلة شابة لها، تقرر إليزابيث تجربة عقار مجهول المصدر يعرف باسم “المادة” يقدم لها ذاتًا بديلة شابة تتبادل معها حياتها بشكل منظم، وبالطبع يجب أن تتبع التعليمات بدقة لتحافظ على نفسها الحالية والجديدة، ولكن -كما نعلم دائمًا من التجارب المشابهة- لا تسير الأمور على ما يرام. لا يضيع الفيلم وقتًا في استعراض تفاصيل التجربة العلمية ومن وراءها، فليس هذا هو الغرض. السيناريو يركز على زاويتين شديدتا الثراء: الأولى هي نظرة المجتمع للمرأة وحصرها في القالب الجسدي فقط، والثانية هي نظرة المرأة والإنسان بشكل عام إلى نفسه بناء على ما يراه أو يسمعه من المحيطين به. تجدر الإشارة إلى جرأة ديمي مور على قبول هذا الدور، أولًا لأنها بالتأكيد كفنانة مشهورة تعاني أيضًا من الخوف من أن تتحول لإليزابيث حقيقية، وثانيًا لوجود الكثير من المشاهد التي تُظهر أثر الزمن على جسدها ولم ترفض تقديمها، وهي المشاهد التي لم يكن الفيلم ليصبح بنفس صورته النهائية دونها. ربما قدمت عدة أفلام من قبل هذه الفترة الحرجة من حياة المشاهير، ولكن “المادة” سيحتل مكانة مهمة بين الأعمال المشابهة نظرًا لجرأته غير المسبوقة على عدة مستويات في طرح كل الأفكار التي يريد قولها دون أي تجميل.  أندرو محسن

المنتج

تيم بيفان، اريك فيلنر، كورالي فارجا

شركة الإنتاج

ووركينغ تايتل، إيه غود ستوري، يونيفرسال ستوديوز، بلاك سميث

السيناريو

كورالي فارجا

مونتاج

جيروم التابت، فالنتين فيرون، كورالي فارجا 

طاقم العمل

ديمي مور، مارغريت كوالي، دينيس كويد

جهات الاتصال

International Sales: The Match Factory GmbH , info@matchfactory.de; Middle East Distributor: Front Row Filmed Entertainment

المزيد عن الفيلم

في فيلمها الطويل الثاني "المادة"، تقدم المخرجة كورالي فارجا تصورًا شديد الدموية والقسوة، لفكرة أن يقابل الإنسان نفسه، والأسوأ أن يواجه المجتمع مرتين! الفيلم الحاصل على جائزة السيناريو في مهرجان كان في دورته السابعة والسبعين، تتابع أحداثه الممثلة إليزابيث (ديمي مور) التي خفتت عنها الأضواء وهي في عامها الخمسين، وبينما يبحث منتج برنامجها الرياضي عن بديلة شابة لها، تقرر إليزابيث تجربة عقار مجهول المصدر يعرف باسم "المادة" يقدم لها ذاتًا بديلة شابة تتبادل معها حياتها بشكل منظم، وبالطبع يجب أن تتبع التعليمات بدقة لتحافظ على نفسها الحالية والجديدة، ولكن -كما نعلم دائمًا من التجارب المشابهة- لا تسير الأمور على ما يرام. لا يضيع الفيلم وقتًا في استعراض تفاصيل التجربة العلمية ومن وراءها، فليس هذا هو الغرض. السيناريو يركز على زاويتين شديدتا الثراء: الأولى هي نظرة المجتمع للمرأة وحصرها في القالب الجسدي فقط، والثانية هي نظرة المرأة والإنسان بشكل عام إلى نفسه بناء على ما يراه أو يسمعه من المحيطين به. تجدر الإشارة إلى جرأة ديمي مور على قبول هذا الدور، أولًا لأنها بالتأكيد كفنانة مشهورة تعاني أيضًا من الخوف من أن تتحول لإليزابيث حقيقية، وثانيًا لوجود الكثير من المشاهد التي تُظهر أثر الزمن على جسدها ولم ترفض تقديمها، وهي المشاهد التي لم يكن الفيلم ليصبح بنفس صورته النهائية دونها. ربما قدمت عدة أفلام من قبل هذه الفترة الحرجة من حياة المشاهير، ولكن "المادة" سيحتل مكانة مهمة بين الأعمال المشابهة نظرًا لجرأته غير المسبوقة على عدة مستويات في طرح كل الأفكار التي يريد قولها دون أي تجميل.  أندرو محسن