تم فتح باب الاعتماد للنسخة السابعة 
الرجل الذي لم يستطع أن يبقى صامتًا
( 2024 )
مسابقة الأفلام القصيرة |
 
كرواتيا
,
فرنسا
,
بلغاريا
,
سلوفينيا
 |
 الكرواتية، الصربية |
 14 د

نبذة عن الفيلم

في عام 1993، في البوسنة والهرسك، أوقفت ميليشيا عسكرية قطار ركاب في أثناء عملية تطهير عرقي. ومن بين 500 راكب، رجل واحد فقط يجسر على التصدي لهم.

المخرج

نيبويشا سلييبسيفيتش

تخرج في قسم الإخراج السينمائي من أكاديمية الفنون الدرامية في زغرب. ترشح فيلمه الوثائقي الطويل “سربينكا” (2018) لجوائز الفيلم الأوروبي وفاز بالعديد من الجوائز في المهرجانات السينمائية الدولية، من بينها جائزة هارت أوف سراييفو بالإضافة إلى جائزة الجمهور في مهرجان سراييفو السينمائي، وتنويه خاص من لجنة تحكيم مهرجان فيزيون دو ريل. فاز فيلمه الوثائقي الطويل “عصابات الحب” (2013) بجائزة الجمهور في زغرب دوكس وحقق أحد أكبر النجاحات في شباك التذاكر في كرواتيا. 

المنتج

بوستيان فيرك، كاتارينا بربيتش، دانييل بيك، كاتيا تريشكوفا، نويل ليفنيز

شركة الإنتاج

أنتيتالينت، كونتراست فيلمز، ليه فيلم نورفولك، ستوديو قيرك

السيناريو

نيبويشا سلييبسيفيتش

التصوير السينمائي

مونتاج

توميسلاف ستويانوفيتش

صوت

طاقم العمل

غوران بوغدان، أليكسيس مانينتي، لارا نيكيتش، ميتشانوفيتش دراغان

جهات الاتصال

International Sales: Manifest Pictures, Andrea Goncalves, andrea@manifest.pictures

المزيد عن الفيلم

مستوحى من جريمة بشعة ارتكبت في البوسنة والهرسك منذ 30 عامًا، في 27 فبراير 1993، توقف ميليشيا عسكرية قطار ركاب متجه من بلغراد إلى بار، وذلك في أثناء عملية تطهير عرقي. وبينما ينقض أفراد الميليشيا على حياة 500 راكب، رجل واحد فقط يجرؤ على محاولة التصدي لهم.

المنتج

بوستيان فيرك، كاتارينا بربيتش، دانييل بيك، كاتيا تريشكوفا، نويل ليفنيز

شركة الإنتاج

أنتيتالينت، كونتراست فيلمز، ليه فيلم نورفولك، ستوديو قيرك

السيناريو

نيبويشا سلييبسيفيتش

مونتاج

توميسلاف ستويانوفيتش

طاقم العمل

غوران بوغدان، أليكسيس مانينتي، لارا نيكيتش، ميتشانوفيتش دراغان

جهات الاتصال

International Sales: Manifest Pictures, Andrea Goncalves, andrea@manifest.pictures

المزيد عن الفيلم

مستوحى من جريمة بشعة ارتكبت في البوسنة والهرسك منذ 30 عامًا، في 27 فبراير 1993، توقف ميليشيا عسكرية قطار ركاب متجه من بلغراد إلى بار، وذلك في أثناء عملية تطهير عرقي. وبينما ينقض أفراد الميليشيا على حياة 500 راكب، رجل واحد فقط يجرؤ على محاولة التصدي لهم.