تم فتح باب الاعتماد للنسخة السابعة 
كونغ فو ماستر
( 1988 )
برنامج العروض الخاصة - وداعًا جاين بركين |
 
فرنسا
 |
 الفرنسية، الإنجليزية |
 80 دقيقة

نبذة عن الفيلم

صُنع بالتوازي مع فيلم جاين ب. بكاميرا أنييس ف.، من كتابة جاين بركين والتي شكلت مصدر إلهام لصانعته، فيلم جريء عن الحبّ غير التقليدي بين امرأة في منتصف العمر، تجسّدها بركين، وعاشق ألعاب فيديو يبلغ من العمر 14 عاماً، يؤدي دوره ماتيو ديمي، نجل فاردا.

المخرج

أنييس فاردا

عندما رحلت آنييس فاردا كان بالكاد يمكن لأحد أن يصدق أنها تجاوزت التسعين. فهي كانت من النضارة والحيوية إلى درجة أنها حتى سنواتها الأخيرة، كانت تجتذب أفلامها الجمهور، وتعلن هي عن مشاريع مقبلة. ومع ذلك ظلت فاردا لا تذكر إلا مع فيلميها الأشهر، “كليو من 5 إلى 7” (1962) و”لا سقف ولا قانون”(1985)، والاثنان نوع من “بورتريه” لامرأة وهو النوع الذي برعت فيه هذه السينمائية المنتمية بقوة إلى الموجة الجديدة ورعيلها الأول. وحتى لو كان الفيلم الذي كرسته لزوجها السينمائي الكبير جاك ديمي بعنوان “جاكو دي نانت” فيلما بديعا، فإن تصويرها للنساء يبقى مجالها الأكبر، شرط أن يكون استثنائيا ومن هنا جاءت قوة فيلمها الوثائقي عن جين بيركن التي ارتبطت معها بصداقة طويلة.

المنتج

أوري ميلشتاين

شركة الإنتاج

السيناريو

جاين بركين، أنييس فاردا

التصوير السينمائي

مونتاج

ماري جوزيه أوديار

صوت

طاقم العمل

جاين بركين، ماتيو دومي، شارلوت غينسبور

جهات الاتصال

المزيد عن الفيلم

ولد هذا الفيلم خلال تصوير فاردا فيلمها التوثيقي عن جاين بركين “جاين ب. بعدسة آنييس ف.”، في العام السابق. وهو يبدو في النهاية فيلما عائليا، خلقته العلاقة بين المبدعتين ورغبتهما معا بتقديم حكاية عاطفية عن الحب المستحيل والعواطف والعلاقات بين البشر في فيلم يكون أساسه اشتراك أفراد عائلتيهما فيه، ولا سيما شارلوت غينسبور  ولو ديللون، إبنتل جين وماثيو إبن آنييس من زوجها المخرج جاك ديمي. والبشر هنا يتمثلون خاصة بماري – جاين (بركين) التي تكتشف خلال حفل تقيمه ابنتها المراهقة لوسي (شارلوت) لرفاق صفها، تعلقها الغريب برفيق الابنة جوليان الذي لا يزيد عمره عن 14 سنة وهو فتى وسيم يبدو متعلقا أكثر من أي شيء بلعبة الفيديو “كونغ فو ماستر” تواقا ليصبح بطلها.  المهم، من هنا تنمو العلاقة بين ماري – جين وجوليان بخجل وبطء أول الأمر، وتتشابك تلك العلاقة متصاعدة بالتدريج حاملة في نهاية الأمر قدرا كبيرا من الجموح لـ”العاشقين” وقدرا أكبر من الارتباك لأم جوليان من ناحية وابنتي ماري – جين من ناحية ثانية، مرورا بلحظات انفجار تكاد تدمر طرفي العلاقة. ومع ذلك سوف تنتهي الأمور ذات يوم ولكن خاصة بجوليان الذي بعد شغفه الطويل بماري – جين، لن يتردد عن القول حين يُسأل عما إذا كانت ثمة حبيبة في حياته سيجيب: أجل لكنها كانت مجرد امرأة تشعرها حياتها بالضجر إلى درجة أنها وجدت الترياق لديه فانتهى الأمر بأن مارس معها الحب!. إبراهيم العريس

المنتج

أوري ميلشتاين

السيناريو

جاين بركين، أنييس فاردا

مونتاج

ماري جوزيه أوديار

طاقم العمل

جاين بركين، ماتيو دومي، شارلوت غينسبور

المزيد عن الفيلم

ولد هذا الفيلم خلال تصوير فاردا فيلمها التوثيقي عن جاين بركين "جاين ب. بعدسة آنييس ف."، في العام السابق. وهو يبدو في النهاية فيلما عائليا، خلقته العلاقة بين المبدعتين ورغبتهما معا بتقديم حكاية عاطفية عن الحب المستحيل والعواطف والعلاقات بين البشر في فيلم يكون أساسه اشتراك أفراد عائلتيهما فيه، ولا سيما شارلوت غينسبور  ولو ديللون، إبنتل جين وماثيو إبن آنييس من زوجها المخرج جاك ديمي. والبشر هنا يتمثلون خاصة بماري – جاين (بركين) التي تكتشف خلال حفل تقيمه ابنتها المراهقة لوسي (شارلوت) لرفاق صفها، تعلقها الغريب برفيق الابنة جوليان الذي لا يزيد عمره عن 14 سنة وهو فتى وسيم يبدو متعلقا أكثر من أي شيء بلعبة الفيديو "كونغ فو ماستر" تواقا ليصبح بطلها.  المهم، من هنا تنمو العلاقة بين ماري – جين وجوليان بخجل وبطء أول الأمر، وتتشابك تلك العلاقة متصاعدة بالتدريج حاملة في نهاية الأمر قدرا كبيرا من الجموح لـ"العاشقين" وقدرا أكبر من الارتباك لأم جوليان من ناحية وابنتي ماري – جين من ناحية ثانية، مرورا بلحظات انفجار تكاد تدمر طرفي العلاقة. ومع ذلك سوف تنتهي الأمور ذات يوم ولكن خاصة بجوليان الذي بعد شغفه الطويل بماري – جين، لن يتردد عن القول حين يُسأل عما إذا كانت ثمة حبيبة في حياته سيجيب: أجل لكنها كانت مجرد امرأة تشعرها حياتها بالضجر إلى درجة أنها وجدت الترياق لديه فانتهى الأمر بأن مارس معها الحب!. إبراهيم العريس