تم فتح باب الاعتماد للنسخة السابعة 
ستيبنه
( 2023 )
اختيار رسمي خارج المسابقة |
 
أوكرانيا
,
ألمانيا
,
بولندا
,
سلوفاكيا
 |
 الأوكرانية، الروسية |
 114 دقيقة

نبذة عن الفيلم

تدور الأحداث في الطبيعة الشتوية الأوكرانية، حيث القرى الضائعة، والشعور المتصاعد بالعزلة المنتشر بين الناس في عالم ما بعد الاتحاد السوفياتي. إنها قصة أناتولي، رجل عائد إلى بلدته ليعتني بوالدته المحتضرة. 

المخرج

مارينا فرودا

وُلدت في أوكرانيا، وفي عام 2007، تخرجت من قسم الإخراج في جامعة كييف الوطنية آي كيه كاربينكو كاري للمسرح والتصوير السينمائي والتلفزيون. في عام 2010 شاركت مارينا في مجموعة برليناله للمواهب، وفي عام 2011، فاز فيلمها القصير “عبر البلاد” بالسعفة الذهبية في مهرجان كان. في عام 2016 درست للحصول على ماجستير في جامعة كونراد وولف فيلم بابلسبيرغ. “ستيبنه” هو أول فيلم روائي طويل لها.

المنتج

 مارينا فرودا، أندريا فولفيل، أنييشكا دزيديتش، جان ناسزيفسكي، مارسين لوكزاي، بيتر كيريكس

شركة الإنتاج

فرودا ستوديو

السيناريو

مارينا فرودا، كيريل شوفالوف

التصوير السينمائي

مونتاج

فرانزيسكا وينزل، ماريك شوليك، مارينا فرودا

صوت

طاقم العمل

أولكسندر ماكسياكوف، نينا أنتونوفا، أوليغ بريموجينوف

جهات الاتصال

المبيعات الدولية: نيو أوروبا فيلم سيلز، natalia@neweuropefilmsales.com

المزيد عن الفيلم

تدور أحداث العمل الروائي الطويل الأول للمخرجة مارينا فرودا، في خلفية واضحة ومميزة للمجتمع الريفي الأوكراني. “ستيبنه” هو رحلة صريحة وكاشفة، عبر عالم ممزق ومؤلم، حيث يتتبع أناتولي العائد إلى منزل طفولته في الريف لرعاية والدته المحتضرة، لكنه سرعان ما يجد نفسه عالقًا في ذكريات الصدمات العائلية. جنبًا إلى جنب مع أخيه، يجد أناتولي نفسه يبحث في أسرار وذكريات عائلية قديمة، وبعد وفاة والدته تتحول الجنازة إلى مكان لاستخراج الذكريات. يتخذ الفيلم أيضًا مسارًا سرديًا ذكيًا بعيدًا عن أناتولي، للسماح بالتركيز على كبار السن الأوكرانيين الناجين من زمن الحرب ويعانون من شعور بالصدمة المريرة من تلك الأوقات القاسية، وهو ما يعمل بطبيعة الحال أيضًا على تسليط الضوء على القضايا التي تواجه أوكرانيا في العصر الحديث. وعبر موقع “أيون سينما” كتب نيكولاس بيل: “تتنقل فرودا في إطار يجمع بين الواقعية الجديدة والدراما الوثائقية بالقدر نفسه، وتسير القصة بخطى ثابتة في اتجاه تأريخ ثقافة على وشك الاندثار أكثر من كونها قصة تتبع السرد الخطي. وتميل فرودا إلى شحذ شعور لا يتزعزع بالخراب، سواء في المناظر الطبيعية الشتوية البدائية والديكورات الداخلية الضيقة التي تتراوح من غرف النوم الفوضوية إلى الحانات الموظفة، كمراحل لمشاركة اليأس. يتفوق مدير التصوير أندري ليسيتسكي على نفسه عبر البرودة الباعثة على الكآبة في الريف النائي. وعبر عمل فني متداع مستلهم من ستالين على وشك الاختفاء في الغابة، والتماثيل الحجرية المحطمة التي تجتاحها أوراق الشجر ببطء، يستحضر ستيبنه كلمات أوزيماندياس لشيلي فيما يتعلق بأطلال الاتحاد السوفيتي: “ولا شيءَ باق بجانبه. وحَوْلَ خـَراب ذاكَ الحُطام الهائل، عارية وبلا حدود، تمتدُّ الرمالُ المنعزلة والمستوية على مَدِّ البَصَر”. مارك آدامز

المنتج

 مارينا فرودا، أندريا فولفيل، أنييشكا دزيديتش، جان ناسزيفسكي، مارسين لوكزاي، بيتر كيريكس

شركة الإنتاج

فرودا ستوديو

السيناريو

مارينا فرودا، كيريل شوفالوف

مونتاج

فرانزيسكا وينزل، ماريك شوليك، مارينا فرودا

طاقم العمل

أولكسندر ماكسياكوف، نينا أنتونوفا، أوليغ بريموجينوف

جهات الاتصال

المبيعات الدولية: نيو أوروبا فيلم سيلز، natalia@neweuropefilmsales.com

المزيد عن الفيلم

تدور أحداث العمل الروائي الطويل الأول للمخرجة مارينا فرودا، في خلفية واضحة ومميزة للمجتمع الريفي الأوكراني. "ستيبنه" هو رحلة صريحة وكاشفة، عبر عالم ممزق ومؤلم، حيث يتتبع أناتولي العائد إلى منزل طفولته في الريف لرعاية والدته المحتضرة، لكنه سرعان ما يجد نفسه عالقًا في ذكريات الصدمات العائلية. جنبًا إلى جنب مع أخيه، يجد أناتولي نفسه يبحث في أسرار وذكريات عائلية قديمة، وبعد وفاة والدته تتحول الجنازة إلى مكان لاستخراج الذكريات. يتخذ الفيلم أيضًا مسارًا سرديًا ذكيًا بعيدًا عن أناتولي، للسماح بالتركيز على كبار السن الأوكرانيين الناجين من زمن الحرب ويعانون من شعور بالصدمة المريرة من تلك الأوقات القاسية، وهو ما يعمل بطبيعة الحال أيضًا على تسليط الضوء على القضايا التي تواجه أوكرانيا في العصر الحديث. وعبر موقع "أيون سينما" كتب نيكولاس بيل: "تتنقل فرودا في إطار يجمع بين الواقعية الجديدة والدراما الوثائقية بالقدر نفسه، وتسير القصة بخطى ثابتة في اتجاه تأريخ ثقافة على وشك الاندثار أكثر من كونها قصة تتبع السرد الخطي. وتميل فرودا إلى شحذ شعور لا يتزعزع بالخراب، سواء في المناظر الطبيعية الشتوية البدائية والديكورات الداخلية الضيقة التي تتراوح من غرف النوم الفوضوية إلى الحانات الموظفة، كمراحل لمشاركة اليأس. يتفوق مدير التصوير أندري ليسيتسكي على نفسه عبر البرودة الباعثة على الكآبة في الريف النائي. وعبر عمل فني متداع مستلهم من ستالين على وشك الاختفاء في الغابة، والتماثيل الحجرية المحطمة التي تجتاحها أوراق الشجر ببطء، يستحضر ستيبنه كلمات أوزيماندياس لشيلي فيما يتعلق بأطلال الاتحاد السوفيتي: "ولا شيءَ باق بجانبه. وحَوْلَ خـَراب ذاكَ الحُطام الهائل، عارية وبلا حدود، تمتدُّ الرمالُ المنعزلة والمستوية على مَدِّ البَصَر". مارك آدامز