الاختيار الرسمي (خارج المسابقة) | الولايات المتحدة | الإنجليزية والصومالية، مترجم للعربية | 117 د
حينما يقابل الكاتب الكندي المبتدئ والفخور جاي بهادور )إيفان بيتيرز( بالصدفة مثله الصحفي الأعلى )آل باتشينو( يقرر أن يقلب حياته رأساً على عقب باسم إجراء بحث من أجل كتابه الأول. يهجر بهادور حياته المريحة وينتقل إلى الصومال ليراقب الموقف المتفاقم للقراصنة على سواحل البلاد. إنه العام 2008 وقد تم اختطاف ناقلة البضائع إم في فينا.
مقتبس عن قصة حقيقية عن كتاب النيويورك تايمز الأكثر مبيعاً «القصة الحقيقية لجاي بهادور »، يتتبع «دبكة » انغماس الصحفي في بلد لا شأن له بها. صحفي حر بلا دعم حكومي أو اتفاق لبيع الكتاب، يتجاهل جاي التقاليد ليجري تحقيقاً خاماً وعلى الأرض ويكشف الأناس الحقيقيين والسياسة الكامنة وراء عصابات القراصنة في الصومال.
يتطلع برايان بوكلي سينمائياً إلى مغامرة بهادور غير المخطط لها بحيث تصبح قصة عن الشرف والقدرة على البقاء والصداقة فيصبح «دبكة » محاولته لمراجعة التصورات الغربية. يوضح الفيلم أن الصحفيين من الممكن أن يكونوا من أشجع الأفراد خلف خطوط العدو حيث يغامرون بحياتهم ويضعون أنفسهم في طريق الأذى من أجل نشر المعلومات. هذا النوع من الصحافة الذي يدعوه الصوماليون باسم «دبكة »، والذي يعني لغويًا: «قفزت في النار .
أخرج برايان بوكلي أكثر من خمسين إعلاناً لنهائي دوري كرة القدم الأمريكي الشهير)ال »سوبر بول »(. انضمت أعمال باكلي إلى المجموعة الدائمة لمتحف الفن الحديث في نيويورك )موما(، كما تلقى جائزة نقابة المخرجين الأمريكيين لأفضل إنجاز في إخراج الإعلانات عام 2000 وترشح لها في عامين آخرين إلى جانب ترشحه لأوسكار أحسن فيلم قصير عام 2013 وجائزة لجنة التحكيم في مهرجان ساندانس عام 2012 وأكثر من خمسين جائزة في مهرجان كان ليونز للإعلانات. في استفتاء عقدته مجلة «آدويك » عام 2010 منح قراء المجلة باكلي لقب «مخرج إعلانات العقد »، كما تم اختياره ليكون من ضمن أكثر 50 عقل مبدع في آخر 25 سنة من قبل مجلة «كرييتيفيتي
تواصل معنا
