نبذة عن الفيلم
تعيش فنانة رسوم الكوميكس، "يوما"، البالغة من العمر 23 عامًا، والمصابة بشلل دماغي، سببه لها توقف رئتيها عن التنفس لمدة 37 ثانية أثناء ولادتها، مع أمها، بعد تخلي الأب عنهما. في محاولتها، لاكتشاف جنسانيتها، والمعنى الحقيقي للحب والغفران - رغم تحفظات أمها القلقة - ترمي يوما بنفسها في ليل طوكيو متجاهلة العواقب المُحتملة. فاز الفيلم بجائزة فن السينما الخاصة بالاتحاد الدولي لدور السينما والعرض، وجائزة الجمهور في قسم بانوراما في الدورة ال69 لمهرجان برلين السينمائي.