تم فتح باب الاعتماد للنسخة السابعة 
كلب سلوقي وفتاة
( 2023 )
مسابقة الأفلام الروائية الطويلة |
 
لوكسمبورج
,
ايطاليا
,
المملكة المتحدة
,
أيرلندا
,
استونيا
,
لاتفيا
,
ألمانيا
 |
 الإنجليزية |
 ٨٨ دقيقة

نبذة عن الفيلم

تتعرض ماري أوهارا ابنة العشرة أعوام لصدمة عندما أُدخلت جدتها إيمير إلى المستشفى. تزورها ماري بانتظام، وبعد إحدى الزيارات تقابل تانسي ، وهي جارة جديدة تخبرها أن لديها رسالة عاجلة لجدتها.

المخرج

إنزو دالو

مخرج وفنان تحريك إيطالي، ولد في مدينة نابولي وانتقل إلى تورينو عام 1979 ليبدأ مسيرته في عالم التحريك مع جماعة “الفانوس السحري”. في 1983 بدأ صناعة أفلام تحريك قصيرة، تبعها بإخراج المسلسل التلفزيوني “بيمبا” عام 1991 عن روايات مصورة إيطالية شهيرة. في 1996 قدم فيلمه الطويل الأول “كيف أنقذت الألعاب عيد الميلاد”، وتبعه عام 1998 بفيلم “لاكي وزوربا”. عرض فيلمه “بينوكيو” في مهرجاني فينيسيا وآنسي عام 2012، وترشح لجائزة الفيلم الأوروبي. واختير أحدث أفلامه ” كلب سلوقي وفتاة” لقسم “الجيل” المخصص لأفلام الأطفال والشباب في مهرجان برلين السينمائي.

المنتج

ماريكلا أفاتاتو، بول ثيلتجيس، أدريان شيف، زينيا دوجلاس، مارك كامبرتون، ريتشارد جوردون، رينا سيلدوس، فيلنيس كالنايليس، أرتور كوبيتشيك

شركة الإنتاج

بول تيلتجيس للتوزيع، أليانتي، جام ميديا، غوغ برود، أفلام ريجا

السيناريو

إنزو دالو، ديف إينغهام، مقتبس من رواية للكاتب رودي دويل

التصوير السينمائي

مونتاج

جيانلوكا كريستوفاري

صوت

طاقم العمل

ميا أوكونور، برندان غليسون، شارون هورغان، روزالين لاينهان، تشارلين ماكينا، بول تايلاك

جهات الاتصال

جي إف إم أنيماشين: guy@gfmanimation.com

المزيد عن الفيلم

تندر في المهرجانات السينمائية، الأفلام التي يمكن اعتبارها بحق “أفلامًا عائلية” يمكن أن يشاهدها ويستمتع بها كل أفراد الأسرة بغض النظر عن أعمارهم أو خلفياتهم. ومن بين هذه الأفلام النادرة، يأتي مهرجان الجونة، بفيلم من إخراج فنان التحريك إنزو دالو. فيلم أوروبي بامتياز، من إخراج إيطالي، عن رواية للكاتب الأيرلندي رودي دويل، تدور أحداثها في بلاده، ومن إنتاج شركات من سبع دول أوروبية، اجتمعت بهدف تقديم قصة عابرة للجنسيات والثقافات، قادرة ببساطتها الشديدة وملائمتها لحياة الأطفال في كل مكان، أن تثير اهتمام الجميع. ماري فتاة صغيرة، تعيش في أيرلندا مع أسرتها، لكن الشخص الأقرب لقلبها هو جدتها العجوز، التي تدعم حلم الفتاة الصغيرة بأن تكون طاهية محترفة، وتُعلمها الوصفات الكلاسيكية التي لم يعد أحد في العالم المعاصر يهتم بها، أملًا في أن تحافظ ماري على تراث مطبخ بلادها، محاولة عرض مواهبها في مسابقة تُذكرنا بفيلم بيكسار الشهير “راتاتوي”. سرعان ما نكتشف أن عالم الطهي مجرد مدخل لعالم ماري وعلاقتها بمن حولها، وعلى رأسهم الجدة التي تصير مركزًا للحكاية عندما يتم نقلها إلى المستشفى، وتدرك ماري أن جدتها تعيش أيامها الأخيرة، ليبدأ الفيلم موضوع رحلته الرئيسة: اكتشاف فتاة صغيرة لمفهوم الموت، وكيفية تعاملها لأول مرة مع تجربة فقد إنسان عزيز على القلب. تظهر امرأة غامضة تُصادق ماري وتساعدها في عبور الأزمة، تظن أمها أنها صديقة وهمية، قبل أن نكتشف معها أن المرأة ما هي إلا شبح والدة جدتها، التي جاءت لتمهد العبور من عالم الأحياء إلى الأبدية. وفي رحلة من نوع خاص تخرج أربع نساء، تمثلن أربعة أجيال من نفس العائلة، في رحلة صاخبة أخيرة، ليس أغرب ما فيها أن أحد أعضائها الأربعة شبح. أحمد شوقي

المنتج

ماريكلا أفاتاتو، بول ثيلتجيس، أدريان شيف، زينيا دوجلاس، مارك كامبرتون، ريتشارد جوردون، رينا سيلدوس، فيلنيس كالنايليس، أرتور كوبيتشيك

شركة الإنتاج

بول تيلتجيس للتوزيع، أليانتي، جام ميديا، غوغ برود، أفلام ريجا

السيناريو

إنزو دالو، ديف إينغهام، مقتبس من رواية للكاتب رودي دويل

مونتاج

جيانلوكا كريستوفاري

طاقم العمل

ميا أوكونور، برندان غليسون، شارون هورغان، روزالين لاينهان، تشارلين ماكينا، بول تايلاك

جهات الاتصال

جي إف إم أنيماشين: guy@gfmanimation.com

المزيد عن الفيلم

تندر في المهرجانات السينمائية، الأفلام التي يمكن اعتبارها بحق "أفلامًا عائلية" يمكن أن يشاهدها ويستمتع بها كل أفراد الأسرة بغض النظر عن أعمارهم أو خلفياتهم. ومن بين هذه الأفلام النادرة، يأتي مهرجان الجونة، بفيلم من إخراج فنان التحريك إنزو دالو. فيلم أوروبي بامتياز، من إخراج إيطالي، عن رواية للكاتب الأيرلندي رودي دويل، تدور أحداثها في بلاده، ومن إنتاج شركات من سبع دول أوروبية، اجتمعت بهدف تقديم قصة عابرة للجنسيات والثقافات، قادرة ببساطتها الشديدة وملائمتها لحياة الأطفال في كل مكان، أن تثير اهتمام الجميع. ماري فتاة صغيرة، تعيش في أيرلندا مع أسرتها، لكن الشخص الأقرب لقلبها هو جدتها العجوز، التي تدعم حلم الفتاة الصغيرة بأن تكون طاهية محترفة، وتُعلمها الوصفات الكلاسيكية التي لم يعد أحد في العالم المعاصر يهتم بها، أملًا في أن تحافظ ماري على تراث مطبخ بلادها، محاولة عرض مواهبها في مسابقة تُذكرنا بفيلم بيكسار الشهير "راتاتوي". سرعان ما نكتشف أن عالم الطهي مجرد مدخل لعالم ماري وعلاقتها بمن حولها، وعلى رأسهم الجدة التي تصير مركزًا للحكاية عندما يتم نقلها إلى المستشفى، وتدرك ماري أن جدتها تعيش أيامها الأخيرة، ليبدأ الفيلم موضوع رحلته الرئيسة: اكتشاف فتاة صغيرة لمفهوم الموت، وكيفية تعاملها لأول مرة مع تجربة فقد إنسان عزيز على القلب. تظهر امرأة غامضة تُصادق ماري وتساعدها في عبور الأزمة، تظن أمها أنها صديقة وهمية، قبل أن نكتشف معها أن المرأة ما هي إلا شبح والدة جدتها، التي جاءت لتمهد العبور من عالم الأحياء إلى الأبدية. وفي رحلة من نوع خاص تخرج أربع نساء، تمثلن أربعة أجيال من نفس العائلة، في رحلة صاخبة أخيرة، ليس أغرب ما فيها أن أحد أعضائها الأربعة شبح. أحمد شوقي