نبذة عن الفيلم
لم يستغرق الأمر طويلًا منذ جاء السُيّاح من حول العالم للإقامة في فنادق شرم الشيخ الفخمة، وبداية انطلاق «الربيع العربي» وتخبط فترة ما بعد الثورة الذي سلب الجزء الجنوبي من شبه جزيرة سيناء سحرها كمنتجع صيفي. بخيال سوريالي، يأخذنا الفيلم إلى مدينة الأشباح الساحرة لرؤية آخر زوارها وموظفيها، الذين ما زالوا يحلمون بين أجنحة الفنادق المهجورة.