تم فتح باب الاعتماد للنسخة السابعة 
مدّ وجزر
( 2024 )
مسابقة الأفلام القصيرة |
 
لبنان
,
قطر
,
الولايات المتحدة الأمريكية
 |
 العربية |
 19 د

نبذة عن الفيلم

لولوا، مراهقة تحلم بقبلتها الأولى مع حبيبها شريف، ولكن لكي تحقق هذا الحلم الرومانسي عليها أن تكذب على والديها، وعندما تنجح في خداعهما، تحدث مفاجأة تفوق قدرة أي شخص على التعامل معها.

المخرج

ناي طبَّارة

مخرجة أفلام لبنانية، حصلت على الماجستير في صناعة الأفلام من مدرسة تيش العليا للفنون بجامعة نيويورك، حيث تُدَرِس أيضًا المونتاج في قسم الدراسات العليا للأفلام. عملت مساعدة مخرج في العديد من الأفلام الحائزة على جوائز، وأبرزها فيلم القضية رقم 23 للمخرج زياد دويري. حصلت ناي على منحة من معهد صندانس عام 2021 ومنحة من مؤسسة الدوحة للأفلام عن أحدث فيلم قصير لها “مدّ وجزر”، والذي شهد عرضه العالمي الأول في مهرجان ترايبيكا في عام 2024.

المنتج

إيزابيل مِكتف

شركة الإنتاج

السيناريو

ناي طبَّارة

التصوير السينمائي

مونتاج

ناي طبَّارة

صوت

طاقم العمل

دونا عطا الله، آية زعيتر، إليسا سكاف، سامي سعادة، كريم الشمالي، سارة عطا الله، وائل الديب، نديم أبو سمرة، محمد ياسين

جهات الاتصال

المزيد عن الفيلم

مستوحى من أحداث حقيقية، لولوا فتاة تبلغ من العمر 14 عامًا تحلم بأول قبلة لها مع حبيبها في المدرسة شريف. ولكي يحدث ذلك، تقرر أن تكذب على والديها بشأن أنشطتها بعد المدرسة، وتخطط لموعد معه بمساعدة صديقتها المقربة جانا. وبينما كانت على وشك تحقيق حلمها أخيرًا، انفجرت قنبلة في بيروت، مما أجبرها على التخلي فورًا عن مساعيها الرومانسية، والعثور على طريق العودة إلى منزلها بأمان وسط شوارع بيروت الفوضوية بعد الانفجار؛ دون أن تكشف كذبتها على والديها.

المنتج

إيزابيل مِكتف

السيناريو

ناي طبَّارة

مونتاج

ناي طبَّارة

طاقم العمل

دونا عطا الله، آية زعيتر، إليسا سكاف، سامي سعادة، كريم الشمالي، سارة عطا الله، وائل الديب، نديم أبو سمرة، محمد ياسين

المزيد عن الفيلم

مستوحى من أحداث حقيقية، لولوا فتاة تبلغ من العمر 14 عامًا تحلم بأول قبلة لها مع حبيبها في المدرسة شريف. ولكي يحدث ذلك، تقرر أن تكذب على والديها بشأن أنشطتها بعد المدرسة، وتخطط لموعد معه بمساعدة صديقتها المقربة جانا. وبينما كانت على وشك تحقيق حلمها أخيرًا، انفجرت قنبلة في بيروت، مما أجبرها على التخلي فورًا عن مساعيها الرومانسية، والعثور على طريق العودة إلى منزلها بأمان وسط شوارع بيروت الفوضوية بعد الانفجار؛ دون أن تكشف كذبتها على والديها.