نبذة عن الفيلم
طفل في الثالثة عشر من عمره يشرع في البحث عن قبور أغلب أفراد عائلته الذين صُفوا خلال فترة حكم الخمير الحُمر لكمبوديا. بعد فيلمه «الصورة الناقصة» (2013) الذي رُشح لجائزة أوسكار أفضل فيلم أجنبي، وفيه يتابع ريتي بان بحثه الشخصي. بينما كان يحلل ميكانيزم الجريمة في فيلمه «إس21: آلة قتل الخمير الحمر» الحائز على جائزة فرانسوا شاليه في كان 2002. يأتي فيلم «قبور بلا أسماء» للبحث عن الطريق إلى السلام.