تم فتح باب الاعتماد للنسخة السابعة 
الحد الأخضر
( 2023 )
اختيار رسمي خارج المسابقة |
 
بولندا
,
فرنسا
,
جمهورية التشيك
,
روسيا البيضاء
 |
 البولندية, العربية, الانجليزية, الفرنسية |
 152 دقيقة

نبذة عن الفيلم

قصة مؤثرة ومحزنة عن رحلة عائلية محفوفة بالمخاطر للهروب من الأراضي التي مزقتها الحرب بحثًا عن الأمان ومستقبل أكثر إشراقًا. يتعمق الفيلم في مفاهيم الصمود والأمل والروح الإنسانية مستعينًا بتصوير سينمائي مذهل وأداءات تمثيلية قوية.

المخرج

أغنشيكا هولاند

درست صناعة الأفلام في براغ في أواخر الستينيات، وبعد أن شاركت في إخراج أول فيلم لها، (“اختبارت الشاشة” (1977، كتبت سيناريو فيلم (“دون تخدير” (1979. عُرفت بكونها جزء من الموجة البولندية الجديدة ولكن بعد إعلان الأحكام العرفية في بولندا، انتقلت إلى باريس. حصل فيلم “أنغري هارفست هولاند” على ترشيح لجائزة الأوسكار في فئة أفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية عام 1986، وفازت عن فيلم “أوروبا أوروبا” عام 1992 بجائزة غولدن غلوب لأفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية وترشحت لجائزة الأوسكار لأفضل سيناريو. كما عملت قدمت أعمال أخرى شهيرة من بينها (“الحديقة السرية” (1993و”ميدان واشنطن” (1997 و “في الظلام” (2011. 

المنتج

مارسين فيرزتشوسالوكي، فريد بيرنشتاين، أغنشيكا هوالند

شركة الإنتاج

السيناريو

ماسيج بيسوك، وغابرييلا لازاركيفيتش-سيسكو، أغنيشكا هولاند

التصوير السينمائي

مونتاج

بافل هردليكا

صوت

طاقم العمل

جلال الطويل، ماجا أوستازيفسكا، بيهي جاناتي أتاي

جهات الاتصال

المبيعات الدولية: فيلمز بوتيك، contact@filmsboutique.com www.filmsboutique.com

المزيد عن الفيلم

يسلط أحدث أفلام المخرجة البولندية أغنيشكا هولاند، ضوءًا مزعجًا على كارثة إنسانية لا تزال تحدث على أرض الواقع، إذ ترسم صورة للأعمال الوحشية الفظيعة التي يواجهها اللاجئون الذين يحاولون العبور من بيلاروسيا إلى بولندا. تجري الأحداث في شهر أكتوبر/تشرين الأول من عام 2021، بعد أن دعا الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، اللاجئين إلى بلاده، ووعدهم على نحو مثير للقلق، بأنه يمكنهم عبور الحدود إلى بولندا والتقدم بطلب اللجوء بسهولة أكبر تحت ذرائع كاذبة. تسير أحداث “الحدود الخضراء” في خمسة فصول تتعمق في جوانب مختلفة من هذا الوضع المزري. يصل بشير وزوجته وأبناؤهما الثلاثة ووالده إلى بيلاروسيا، عقب قضاء سنوات في مخيم للاجئين بعد فرارهم من سوريا. ترافقهم في رحلتهم نحو الحدود، ليلى، امرأة أفغانية لطيفة التقوا بها على متن الطائرة. لكن ما كانوا يأملون أن يكون طريقًا آمنًا إلى بلد أكثر أمانًا، سرعان ما تحول إلى رعب، إذ دفعتهم البلدان ذهابًا وإيابًا في منطقة الحدود، حيث استجابت قوات حرس الحدود البولندية للأوامر بإبقاء اللاجئين خارج البلاد بأي ثمن، فيما تريد بيلاروسيا إبعادهم عن منطقتها فحسب. يشمل منظور الفيلم أيضًا، وجهات نظر الناشطين البولنديين الذين تساعدهم جوليا، وهي طبيبة نفسية مصدومة من العنف الذي يواجهه اللاجئون، وضابط الحدود البولندي الذي يعيش في منزل قريب من منطقة الإقصاء عادةً ما يستخدمه اللاجئون، بينما زوجته على وشك أن تضع مولودها. حرصت أغنيشكا على جعل تجربة مشاهدة الفيلم غير مريحة، إذ لا تزال تلك الوحشية قائمة. فعلى الرغم من ترحيب بولندا باللاجئين القادمين من بولندا، تضيق الخناق على نظرائهم الإفريقيين والسوريين. ربما يكون الفيلم ثقيلًا في مقصده في بعض الأحيان، لكنها رسالة مهمة يجب إيصالها. مارك آدامز

المنتج

مارسين فيرزتشوسالوكي، فريد بيرنشتاين، أغنشيكا هوالند

السيناريو

ماسيج بيسوك، وغابرييلا لازاركيفيتش-سيسكو، أغنيشكا هولاند

مونتاج

بافل هردليكا

طاقم العمل

جلال الطويل، ماجا أوستازيفسكا، بيهي جاناتي أتاي

جهات الاتصال

المبيعات الدولية: فيلمز بوتيك، contact@filmsboutique.com www.filmsboutique.com

المزيد عن الفيلم

يسلط أحدث أفلام المخرجة البولندية أغنيشكا هولاند، ضوءًا مزعجًا على كارثة إنسانية لا تزال تحدث على أرض الواقع، إذ ترسم صورة للأعمال الوحشية الفظيعة التي يواجهها اللاجئون الذين يحاولون العبور من بيلاروسيا إلى بولندا. تجري الأحداث في شهر أكتوبر/تشرين الأول من عام 2021، بعد أن دعا الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، اللاجئين إلى بلاده، ووعدهم على نحو مثير للقلق، بأنه يمكنهم عبور الحدود إلى بولندا والتقدم بطلب اللجوء بسهولة أكبر تحت ذرائع كاذبة. تسير أحداث "الحدود الخضراء" في خمسة فصول تتعمق في جوانب مختلفة من هذا الوضع المزري. يصل بشير وزوجته وأبناؤهما الثلاثة ووالده إلى بيلاروسيا، عقب قضاء سنوات في مخيم للاجئين بعد فرارهم من سوريا. ترافقهم في رحلتهم نحو الحدود، ليلى، امرأة أفغانية لطيفة التقوا بها على متن الطائرة. لكن ما كانوا يأملون أن يكون طريقًا آمنًا إلى بلد أكثر أمانًا، سرعان ما تحول إلى رعب، إذ دفعتهم البلدان ذهابًا وإيابًا في منطقة الحدود، حيث استجابت قوات حرس الحدود البولندية للأوامر بإبقاء اللاجئين خارج البلاد بأي ثمن، فيما تريد بيلاروسيا إبعادهم عن منطقتها فحسب. يشمل منظور الفيلم أيضًا، وجهات نظر الناشطين البولنديين الذين تساعدهم جوليا، وهي طبيبة نفسية مصدومة من العنف الذي يواجهه اللاجئون، وضابط الحدود البولندي الذي يعيش في منزل قريب من منطقة الإقصاء عادةً ما يستخدمه اللاجئون، بينما زوجته على وشك أن تضع مولودها. حرصت أغنيشكا على جعل تجربة مشاهدة الفيلم غير مريحة، إذ لا تزال تلك الوحشية قائمة. فعلى الرغم من ترحيب بولندا باللاجئين القادمين من بولندا، تضيق الخناق على نظرائهم الإفريقيين والسوريين. ربما يكون الفيلم ثقيلًا في مقصده في بعض الأحيان، لكنها رسالة مهمة يجب إيصالها. مارك آدامز