تم فتح باب الاعتماد للنسخة السابعة 
كرورا
( 2023 )
مسابقة الأفلام الوثائقية الطويلة |
 
البرازيل
,
البرتغال
 |
 البرتغالية، لهجة الكراهو |
 ١٢٤ دقيقة

نبذة عن الفيلم

عبر عيون طفلها، تعود باتبرو بالزمن نحو ثلاثة عقود، إلى تاريخ أجدادها الأصليين، في قلب الغابات البرازيلية. يروي الفيلم قصة شعب الكراهو، وهم من سكان الأصليين في البرازيل، وهم شعب عانى من الاضطهاد المستمر، ولكن عبر التمسك بطقوس أجدادهم وحبهم للطبيعة، تابع الكراهو مسيرتهم في النضال وابتكار أساليب جديدة في المقاومة.

المخرج

جواو سالافيزا، رينيه نادر مسورا

رينيه نادر ميسورا وجواو سالافيزا من ساو باولو، عملا كفريق فني (إنتاج، مونتاج، إخراج، تصوير سينمائي، كتابة سيناريو). اشتهر الثنائي بفيلم “الموتى والآخرين” الذي فاز جائزة لجنة التحكيم في مهرجان كان في مسابقة “نظرة ما” لعام 2018، وفيلم “كرورا” الذي حاز على جائزة أفضل أداء جماعي في مسابقة “نظرة ما” في مهرجان كان عام 2023.

المنتج

جواو سالافيزا، رينيه نادر مسورا، ريكاردو ألفاريز جونيور، جوليا ألفيس

شركة الإنتاج

السيناريو

جواو سالافيزا، رينيه نادر مسورا، هنريكي إجاك كراهو، يلدا باتبرو، وفرانسيسكو هوجني كراهو  

التصوير السينمائي

مونتاج

جواو سالافيزا، رينيه نادر مسورا، إدغار فيلدمان

صوت

طاقم العمل

تمثيل:يلدا باتبرو كراهو، وفرانسيسكو هوجني كراهو، وسولان تيهتيكوي كراهو، ورايني كوتو كراهو، وديبورا سودري، ولوزيا كرواكوي كراهو، ومجتمعات بيدرا برانكا، وكوبرير، ومورو غراندي

جهات الاتصال

المبيعات الدولية: فيلمز بوتيك، contact@filmsboutique.com www.filmsboutique.com

المزيد عن الفيلم

في فيلم “كرورا”، يتقابل ثنائي الإخراج: جواو سالافيزا، ورينيه نادر مسورا، مرة أخرى مع شعب الـ”كراهو” في قلب الغابة البرازيلية. وبأسلوب يمزج الواقعي بالخيالي بالسرد الجماعي، يتتبع الفيلم حياة “باتبرو” وعائلتها، ويتنقل بين ثلاثة خطوط زمنية، مسلطًا الضوء على تاريخ قبيلتها. تظهر “باتبرو” باعتبارها الجوهر النسوي للقصة، حيث تحرص على تمثيل شعبها في مظاهرة للسكان الأصليين ضد السياسات المناهضة للمحافظة على البيئة التي كانت تتبعها إدارة الرئيس السابق، جايير ميسياس بولسونارو. ولا يكتفي الفيلم بتصوير الصراع ضد التهديدات الخارجية فحسب، بل يكشف أيضًا عن الخلافات بين الأجيال والأيديولوجيات داخل المجتمع فيما يتعلق بنهجهم في النضال. وفي داخل هذه القصة المركبة، تُحبك إعادة تجسيد مؤلمة لمذبحة وحشية وقعت عام 1940. إن دُمجت هذه المأساة مع الأحداث المعاصرة، وهو بمثابة تذكير مؤثر بألم الأجداد والتهديد المستمر الذي يحوم فوق شعب الـ”كراهو”. نرى التأثير الدائم لهذا القلق المتوارث في ​​الأحلام المخيفة لابنة “باتبرو” الصغيرة. عبر عدسة الـ16 مم المذهلة للمصورة رينيه نادر مسورا، يعبر الفيلم بقوة عن جوهر ثقافة الـ”كراهو”، بدءًا من طقوس الميلاد، وبلوغ سن الرشد، والموت، وحتى لعب الأطفال، وكل ذلك في سياق ارتباط القبيلة العميق بالأرض. فيلم كرورا هو ترياق مقبول في مواجهة الآراء حول الشعوب الأصلية التي لا تزال متأثرة بالماضي الاستعماري، حيث يقدم استكشافًا غامرًا للنظرة العالمية المعقدة لشعب الـ”كراهو”، وفهمًا أعمق لتقاليدهم الحية والنضال من أجل العدالة والحفاظ على أراضيهم.نيكول جيميه

المنتج

جواو سالافيزا، رينيه نادر مسورا، ريكاردو ألفاريز جونيور، جوليا ألفيس

السيناريو

جواو سالافيزا، رينيه نادر مسورا، هنريكي إجاك كراهو، يلدا باتبرو، وفرانسيسكو هوجني كراهو  

مونتاج

جواو سالافيزا، رينيه نادر مسورا، إدغار فيلدمان

طاقم العمل

تمثيل:يلدا باتبرو كراهو، وفرانسيسكو هوجني كراهو، وسولان تيهتيكوي كراهو، ورايني كوتو كراهو، وديبورا سودري، ولوزيا كرواكوي كراهو، ومجتمعات بيدرا برانكا، وكوبرير، ومورو غراندي

جهات الاتصال

المبيعات الدولية: فيلمز بوتيك، contact@filmsboutique.com www.filmsboutique.com

المزيد عن الفيلم

في فيلم "كرورا"، يتقابل ثنائي الإخراج: جواو سالافيزا، ورينيه نادر مسورا، مرة أخرى مع شعب الـ"كراهو" في قلب الغابة البرازيلية. وبأسلوب يمزج الواقعي بالخيالي بالسرد الجماعي، يتتبع الفيلم حياة "باتبرو" وعائلتها، ويتنقل بين ثلاثة خطوط زمنية، مسلطًا الضوء على تاريخ قبيلتها. تظهر "باتبرو" باعتبارها الجوهر النسوي للقصة، حيث تحرص على تمثيل شعبها في مظاهرة للسكان الأصليين ضد السياسات المناهضة للمحافظة على البيئة التي كانت تتبعها إدارة الرئيس السابق، جايير ميسياس بولسونارو. ولا يكتفي الفيلم بتصوير الصراع ضد التهديدات الخارجية فحسب، بل يكشف أيضًا عن الخلافات بين الأجيال والأيديولوجيات داخل المجتمع فيما يتعلق بنهجهم في النضال. وفي داخل هذه القصة المركبة، تُحبك إعادة تجسيد مؤلمة لمذبحة وحشية وقعت عام 1940. إن دُمجت هذه المأساة مع الأحداث المعاصرة، وهو بمثابة تذكير مؤثر بألم الأجداد والتهديد المستمر الذي يحوم فوق شعب الـ"كراهو". نرى التأثير الدائم لهذا القلق المتوارث في ​​الأحلام المخيفة لابنة "باتبرو" الصغيرة. عبر عدسة الـ16 مم المذهلة للمصورة رينيه نادر مسورا، يعبر الفيلم بقوة عن جوهر ثقافة الـ"كراهو"، بدءًا من طقوس الميلاد، وبلوغ سن الرشد، والموت، وحتى لعب الأطفال، وكل ذلك في سياق ارتباط القبيلة العميق بالأرض. فيلم كرورا هو ترياق مقبول في مواجهة الآراء حول الشعوب الأصلية التي لا تزال متأثرة بالماضي الاستعماري، حيث يقدم استكشافًا غامرًا للنظرة العالمية المعقدة لشعب الـ"كراهو"، وفهمًا أعمق لتقاليدهم الحية والنضال من أجل العدالة والحفاظ على أراضيهم.نيكول جيميه