تم فتح باب الاعتماد للنسخة السابعة 
إلى أبي ( إلي أبي يسبقة الشجاعيّة)
( 2008 )
البرنامج الخاص، نافذة على فلسطين |
 
فلسطين
 |
 العربية |
 52 د

نبذة عن الفيلم

تدور أحداث فيلم "إلى أبي" على خلفية مخيم للاجئين في رفح. يعد الفيلم بمثابة تحية إلى مصوري الاستوديو في الخمسينيات والسبعينيات من القرن الماضي. يتأمل المخرج في القوة التحويلية للتصوير الفوتوغرافي، ويدرس دوره كأداة للسيطرة، ومصدر للخوف من خلال أنظمة تحديد الهوية، ووسيلة لإحياء ذكرى المفقودين والموتى.

المخرج

عبد السلام شحادة

عبد السلام شحادة  مخرج وصحفي متعدد المواهب، عمل على مستوى العالم مخرج ومصور وفني صوت وصحفي لوسائل إعلام مرموقة مثل رويترز، وبي بي سي، والتلفزيون الياباني. ومن عام 1999 إلى عام 2009، شغل منصب مدير الإنتاج العام لوكالة أنباء رامتان فلسطين، ونال إشادة على أكثر من 15 فيلمًا وثائقيًا يستكشف موضوعات مثل العنف ضد الأطفال، والقصف الإسرائيلي لغزة، وحقوق المرأة. وعلى الرغم من التحديات التي واجهها، فقد نالت أفلامه شهرة وجوائز دولية. من أعماله البارزة “حقوق الإنسان هي حقوق المرأة” (1998)، و”العصا” (2000)، و”الحطام” (2001)، و”قوس قزح” (2004).

المنتج

قاسم علي

شركة الإنتاج

السيناريو

عبد السلام شحادة

التصوير السينمائي

مونتاج

عبد الرحمن حسين، رمزي السوالمة

صوت

طاقم العمل

خليل المزين، مرعي مرعي أبو عازم، ريهام أحمد، افتكار حلاوة

جهات الاتصال

المزيد عن الفيلم

كانت تلك الأيام التي كانت فيها البنات أجمل، وكانت العيون بكل الألوان، بلا أي لون! ما المختلف الآن؟ الكاميرا أم العيون؟ “يسأل عبد السلام شحادة في هذا التكريم الشعري لمصوري الاستوديو في الخمسينيات والسبعينيات. تدور أحداث الفيلم جزئيًا في مخيم للاجئين في رفح، وهو بمثابة عودة إلى خمسين عامًا من التاريخ الفلسطيني والعربي، من خلال الصور الفوتوغرافية والتقارير الصحفية وأصوات هؤلاء المصورين اليوم. لطالما كانت الصورة الشخصية شيئًا نعتز به، لكن شحادة يبرز أنها تحولت أيضًا إلى أداة سيطرة وموضوع خوف من خلال أنظمة تحديد الهوية، وبالطبع إلى شكل من أشكال إحياء ذكرى المفقودين والموتى.  إلى أبي هو فيلم شخصي ومؤثر يؤكد موهبة المخرج الغزاوي شحادة (غزة، نوع آخر من الدموع، قوس قزح)، الذي عمل في جميع أنحاء العالم مخرج ومصور وصحفي. الصورة هنا ليست مجرد صورة: إنها تبعث الحياة في التاريخ.  

المنتج

قاسم علي

السيناريو

عبد السلام شحادة

مونتاج

عبد الرحمن حسين، رمزي السوالمة

طاقم العمل

خليل المزين، مرعي مرعي أبو عازم، ريهام أحمد، افتكار حلاوة

المزيد عن الفيلم

كانت تلك الأيام التي كانت فيها البنات أجمل، وكانت العيون بكل الألوان، بلا أي لون! ما المختلف الآن؟ الكاميرا أم العيون؟ "يسأل عبد السلام شحادة في هذا التكريم الشعري لمصوري الاستوديو في الخمسينيات والسبعينيات. تدور أحداث الفيلم جزئيًا في مخيم للاجئين في رفح، وهو بمثابة عودة إلى خمسين عامًا من التاريخ الفلسطيني والعربي، من خلال الصور الفوتوغرافية والتقارير الصحفية وأصوات هؤلاء المصورين اليوم. لطالما كانت الصورة الشخصية شيئًا نعتز به، لكن شحادة يبرز أنها تحولت أيضًا إلى أداة سيطرة وموضوع خوف من خلال أنظمة تحديد الهوية، وبالطبع إلى شكل من أشكال إحياء ذكرى المفقودين والموتى.  إلى أبي هو فيلم شخصي ومؤثر يؤكد موهبة المخرج الغزاوي شحادة (غزة، نوع آخر من الدموع، قوس قزح)، الذي عمل في جميع أنحاء العالم مخرج ومصور وصحفي. الصورة هنا ليست مجرد صورة: إنها تبعث الحياة في التاريخ.