تم فتح باب الاعتماد للنسخة السابعة 
حكاية رمزية عن المدينة
( 2024 )
اختيار رسمي خارج المسابقة |
 
فرنسا
 |
 الفرنسية |
 21 د

نبذة عن الفيلم

في أسطورة الكهف، يتساءل أفلاطون: ماذا يحدث لو تمكَّن أحد السجناء من فك قيوده وهرب من الكهف؟ ماذا لو كان ذلك السجين صبيًا في السابعة؟

المخرج

أليتشي روخرواخر، جيه آر

أليتشي رورفاكر: من أبرز المخرجات الإيطاليات حاليًا. في العام 2011 قدّمت أول أعمالها “جسد سماوي”. فيلمها “الروائع” (2014) نال الجائزة الكبرى في مهرجان كانّ السينمائي، وفي المهرجان نفسه فازت أيضًا بجائزة السيناريو عن “لازارو السعيد” (2018)، قبل أن تعود إليه مرة جديدة لتقدّم “الوهم” (2023). “حكاية رمزية عن المدينة” عُرض في الدورة الأخيرة من مهرجان البندقية.جي آر: فنّان فرنسي معاصر. شارك في رسوم العديد من الكتب وله مساهمات بصرية عديدة في أفلام وثائقية. في العام 2017، ذاع صيته عندما أخرج بالتعاون مع المخرجة الفرنسية الراحلة أنييس فاردا فيلمًا بعنوان “وجوه، قرى”، حيث نراهما يتنقّلان من قرية إلى أخرى للقاء ناس والتقاط صور لهم.   

المنتج

ألكسندرا هينوشسبيرج، بيير فرانسوا بيت، مارك أزولي

شركة الإنتاج

أد فيتام كورت

السيناريو

أليتشي روخرواخر، جيه آر

التصوير السينمائي

مونتاج

نيللي كيتييه

صوت

طاقم العمل

نعيم الكلداوي، لينا خودري، ليوس كاراكس

جهات الاتصال

International Sales: The Match Factory, Valentina Bronzini, valentina.bronzini@matchfactory.de

المزيد عن الفيلم

تعاونت المخرجة الإيطالية أليتشي رورفاكر مع الفنّان الفرنسي جي آر لإنتاج فيلم قصير مدّته 21 دقيقة مُشبّع بالخدع الفنية والبصرية. تدور القصّة حول أم باريسية شابة تتأخر عن بروفة الباليه بسبب اهتمام ابنها بلعبة كاليدوسكوب. في تطور غير مسبوق، يكشف الابن عالمًا سورياليًا مليئًا بالغرافيتي، فيتحول المسرح مدخلاً لعالم خيالي وبوابة للدخول في بُعد آخر. يتم امتصاص الصبي وفرقة الباليه في هذه البيئة الخيالية، ممّا يطمس الحدود بين الواقع والوهم. يستخدم الفيلم رسومات مطبوعة ضخمة وتقنيات “سي جي أي” لاستكشاف العلاقة بين ما نراه وما نتخيله. يجمع العمل بين السينما وفنّ الشارع، مستوحيًا من “أسطورة الكهف” لأفلاطون. هناك أيضًا أسئلة عن قدرة الفنّ على كشف أعمق الحقائق من خلال الخداع. ينتهي الفيلم بعبارة مؤثّرة: “ربما لا يكفي أن نقول أن الصور هي أوهام لأن القيود حقيقية”. دمجت رورفاكر أسلوبها الفنّي مع مهارة جي آر الذي يُشَبَّه بالفنّان البريطاني بانكسي. القصّة بسيطة لكنها ذات دلالات عميقة، تسمح للفيلم بدفع حدود السينما إلى الأمام، ومزج الأشكال الفنية لاستكشاف مواضيع فلسفية أعمق، مع الحفاظ على جمالية بصرية غنية ولعوبة.تقول رورفاكر التي تُعد اليوم واحدة من أهم المخرجات الأوروبيات: “في الشتاء الماضي، التقيتُ جي آر في باريس ورحنا نناقش أسطورة الكهف كما رواها أفلاطون في “الجمهورية”. كلانا يعمل في مجال الصور، والصور تنطوي على قدر من الوهم، لكنها في الوقت نفسه أدوات للنضال وتحرير الفكر. ومن هذه المناقشة، قررنا صنع فيلم قصير، انطلاقاً من سؤال واحد: ماذا سيحدث إذا تمكنا جميعاً من الالتفات معاً نحو مخرج الكهف؟”.هوفيك حبشيان

المنتج

ألكسندرا هينوشسبيرج، بيير فرانسوا بيت، مارك أزولي

شركة الإنتاج

أد فيتام كورت

السيناريو

أليتشي روخرواخر، جيه آر

مونتاج

نيللي كيتييه

طاقم العمل

نعيم الكلداوي، لينا خودري، ليوس كاراكس

جهات الاتصال

International Sales: The Match Factory, Valentina Bronzini, valentina.bronzini@matchfactory.de

المزيد عن الفيلم

تعاونت المخرجة الإيطالية أليتشي رورفاكر مع الفنّان الفرنسي جي آر لإنتاج فيلم قصير مدّته 21 دقيقة مُشبّع بالخدع الفنية والبصرية. تدور القصّة حول أم باريسية شابة تتأخر عن بروفة الباليه بسبب اهتمام ابنها بلعبة كاليدوسكوب. في تطور غير مسبوق، يكشف الابن عالمًا سورياليًا مليئًا بالغرافيتي، فيتحول المسرح مدخلاً لعالم خيالي وبوابة للدخول في بُعد آخر. يتم امتصاص الصبي وفرقة الباليه في هذه البيئة الخيالية، ممّا يطمس الحدود بين الواقع والوهم. يستخدم الفيلم رسومات مطبوعة ضخمة وتقنيات "سي جي أي" لاستكشاف العلاقة بين ما نراه وما نتخيله. يجمع العمل بين السينما وفنّ الشارع، مستوحيًا من "أسطورة الكهف" لأفلاطون. هناك أيضًا أسئلة عن قدرة الفنّ على كشف أعمق الحقائق من خلال الخداع. ينتهي الفيلم بعبارة مؤثّرة: "ربما لا يكفي أن نقول أن الصور هي أوهام لأن القيود حقيقية". دمجت رورفاكر أسلوبها الفنّي مع مهارة جي آر الذي يُشَبَّه بالفنّان البريطاني بانكسي. القصّة بسيطة لكنها ذات دلالات عميقة، تسمح للفيلم بدفع حدود السينما إلى الأمام، ومزج الأشكال الفنية لاستكشاف مواضيع فلسفية أعمق، مع الحفاظ على جمالية بصرية غنية ولعوبة.تقول رورفاكر التي تُعد اليوم واحدة من أهم المخرجات الأوروبيات: "في الشتاء الماضي، التقيتُ جي آر في باريس ورحنا نناقش أسطورة الكهف كما رواها أفلاطون في "الجمهورية". كلانا يعمل في مجال الصور، والصور تنطوي على قدر من الوهم، لكنها في الوقت نفسه أدوات للنضال وتحرير الفكر. ومن هذه المناقشة، قررنا صنع فيلم قصير، انطلاقاً من سؤال واحد: ماذا سيحدث إذا تمكنا جميعاً من الالتفات معاً نحو مخرج الكهف؟".هوفيك حبشيان