ملخص أحداث اليوم الثالث لمهرجان الجونة السينمائي

Tue Sep 26, 2017

Share:

عرض أمس فيلم "17" في سينما أوديماكس، وهوفيلم يتابع فريق كرة القدم الأردني للنساء أثناء تحضيره للمشاركة في بطولة كأس العالم لسن تحت السابعة عشر في الأردن عام 2016.

 

كما عرض "بارود ومجد" في سي سينما 1، ويقدم الفيلم رحلة بصرية مدهشة مع تقاليد وجمال الألعاب النارية خلال المهرجان السنوي لمدينة تولتبيك المكسيكية وكيف تمتزج فيها مشاعر الفرح بالمخاطر المنتظرة من عيش المدينة أياماً وسط «نيران» البهجة.

 

أما فيلم "مانيفستو" فقد عرض في سي سينما 3، ويظهر الفيلم الممثلة كيت بلانشيت وهي تقوم بتجسيد أدوار شخصيات مختلفة ضمن ثلاث عشرة رؤية لفنانين أو لتيارات فنية برزت في القرن العشرين.

كما شهد المهرجان أمس العرض اعالمي الأول لفيلمين مهمين، حيث عرض لأول مرة فيلم "سفرة" في سي سينما 1، وهو فيلم وثائقي يحكي حياة اللاجئة مريم شعار، التي قضت كل حياتها في مخيم برج البراجنة في لبنان، الذي مر على وجوده 65 عاماً، ويسجل تفاصيل رحلتها الملهمة والاستثنائية.

 

بالإضافة الى ذلك فقد عرض الفيلم المصري "فوتوكوبي" في مسرح المارينا بطولة الفنان الكبير محمود حميدة، وشيرين رضا. يحكي الفيلم قصة محمود، رجل في نهاية العقد الخامس يمتلك مكتبة لتصوير المستندات بشارع عبده باشا. حين يطلب منه طباعة أوراق بحثية عن إنقراض الديناصورات يصيبه الموضوع بالهوس ويشعر أن ذلك سيفسر تدهور حالته المادية وعدد زبائنه الذي يتناقص يوماً بعد الآخر. وقد سبق عرض الفيلم حدث سجادة حمراء بحضور نجوم العمل والعديد من النجوم المصريين والعالميين.                                                      

 

بالإضافة الى ذلك استمرت ورش عمل والجلسات النقاشية ضمن منصة (CineGouna) كالتالي:

 

ندوة: الوضع البيئي: التأثير الاجتماعي من خلال الأفلام

للتغير المناخي أثر مدمر لا يمكن إنكاره على محيطنا، بما في  ذلك الشعاب المرجانية القريبة. أحد أهم آثار التغير المناخي تحت سطح البحر هو ما يسمى بتبييض الشعاب المرجانية ، والتبييض هو علامة على الموت الشعاب المرجانية الجماعي الذي يحدث على نطاق واسع سريع جدا. إن إنكار تغير المناخ يزداد صعوبة مع استمرار الارتفاع في الأحوال الجوية القاسية. في هذه الندوة، من خلال مناقشة الفيلمين - مطاردة الشعاب المرجانية وإزعاج غير مريح - لمناقشة التغير المناخي ومستقبل الشعاب المرجانية ، وكيف أصبحت  لمعالجة تغير المناخ ومستقبل الشعاب المرجانية وكيف أصبحت صناعة الأفلام وحكي القصص هما أهم أقوى الأدوات لفهم الظروف البيئية و الأخطار المحتملة والحفاظ عليها. 

 

 

 

Share this article:

#GFF

تواصل معنا